كشفت مصادر متطابقة من إقليم بركان ، لـ”هاسبريس” أنه لاحديث لدى المواطنين والمواطنات من ساكنة قيادة أغبال بإقليم بركان، سوى عن شيخ عون سلطة، يقيادة أغبال، على تراب إقليم بركان، بات منذ مدة غير قصيرة ، يُديق المواطنين مرارة التسويف في إعداد الوثائق الإدارية المتعلقة بوظيفته، وركوب صهوة الشطط في إستعمال السلطة عن طريق المماطلة في تسليم هذه الوثائق دون حسيب أو رقيب بشكل مقرف، صار حديث الصغير قبل الكبير على تراب القيادة المذكورة، ودون جتى مراعاة لرؤسائه .
في ذات السياق، طالبت ذات المصادر بضرورة إيقاف “الشيخ المعني” عند حدوده القانونية ودفعه لتأدية مسؤولياته إتجاه المواطنات والمواطنين من ساكنة القيادة المعنية ، وإنضباطه لمرتكزات ومبادئ أسلوب اللامركزية الترابية وخدمات القرب كرهان يروم النهوض والرقي بتدبير الشأن الترابي واعتماد نظام اللاتمركز الإداري، الذي يتنافى مع كل شروط وممارسة التناقض وإحداث الفجوات العميقة بين الخطاب والممارسة عن طريق الدهمجة واللامسؤولية في الإقليم المذكور.