نشطاء يحتفون بالربيع الأمازيغي في الشارع العام بمراكش

هاسبريس : 

احتفالا بـ “تفسوت نمازيغن”، أو الربيع الأمازيغي، نظم بعض نشطاء الجمعيات الأمازيغية، وقفة شملت إعتصام ثم مسيرة من ساحة باب دكالة إلى مدارة الإلتقاء بين شارع الحسن الثاني وشارع محمد الخامس، بساحة 16 نونبر في مراكش.

وتجدر الإشارة، أن الربيع الأمازيغي هو حركة احتجاجية ثقافية اندلعت في منطقة القبائل بالجزائر في أبريل 1980، وذلكـ بعد منع السلطات الجزائرية للكاتب مولود معمري من إلقاء محاضرة حول الشعر الأمازيغي في جامعة تيزي وزو.

وحسب جهات جمعوية أمازيغية، فإن الربيع الأمازيغي أصبح يُعتبر نقطة تحول في النضال لدى عموم أمازيغ شمال إفريقيا، من أجل الاعتراف بالثقافة واللغة الأمازيغية، وأصبح رمزًا للنضال من أجل الحقوق الثقافية واللغوية.

قد يعجبك ايضا مقالات الكاتب

أترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.