الاقتراض الوطني و كيفية إخراج الأسر من مخططاتها التقليدية

هاسبريس :

رغم أن الخزينة العامة قامت بتعبئة 23 مليار درهم في السوق المحلية خلال الربع الأول، غير أنه لم يتم حصول أي اقتراض وطني حتى الآن. مع زيادة الاحتياجات التمويلية للدولة بسبب الأزمة الصحية والاقتصادية، حيث باتت الحكومة ترغب في الحصول على جزء من مدخرات الأسر  المغربية وتوجيهها نحو تمويل الانتعاش بعد أزمة “كورونا كوفيد”.

هذا، وفي مواجهة الحجر الصحي وتدهور الوضع الاقتصادي، اضطرت الأسر المغربية إلى الادخار،مما أفرز انتعاشا طفيفا في الاستثمارات عبر القروض العقارية والاستهلاك،رغم أن اللحاق بالركب حسب مراقبين إقتصاديين، لا يزال مقيدا بالشكوك حول الانتعاش.

قد يعجبك ايضا مقالات الكاتب

أترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.