خلال جلسة نظمت بصيغة افتراضية تحت عنوان”الثورة الرقمية .. تعزيز الإدماج والنمو المرن”،في إطار اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي،سلطت غيثة مزور،وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة،الضوء على استراتيجية رقمنة الخدمات العمومية في المغرب التي ترتكز على إدماج وإرساء علاقة ثقة بين المواطنين والإدارة.
وأبرزت مزور،أن”النموذج التنموي المغربي الجديد يدعو إلى رقمنة جميع الخدمات العمومية حتى يتمكن المواطنون من الولوج إليها بطريقة بسيطة وشفافة دون الحاجة إلى التنقل إلى الإدارات”.