أفاد دوايت بوش، السفير الأمريكي السابق في الرباط، بواشنطن، أن الإرث الثقافي الكناوي، أضحى خلال السنوات الأخيرة، أداة قوية “للدبلوماسية الناعمة” للمغرب، الذي شكل دائما فضاء لالتقاء الثقافات وشعارا للتعددية.
وأوضح الدبلوماسي الأمريكي السابق، على هامش حفل لموسيقى كناوة أقيم ب”كينيدي سانتر” بواشنطن، في إطار جولة فنية دولية بمناسبة الاحتفال بالذكرى ال20 لمهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة، أن موسيقى كناوة، التي شكلت دائما جزءا أساسيا من الهوية المغربية، وباتت في السنوات الأخيرة، “أداة قوية للدبلوماسية الناعمة” للمغرب.