حقوقيون يعتبرون سماح إسبانيا للمدعو غالي بولوج أراضيها، “تسترٌ مؤسساتي على مجرم حرب”
هاسبريس :
شددت العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان على أن استضافة إسبانيا للمدعو إبراهيم غالي، بجواز سفر واسم مزور ين، هو عملية تستر مؤسساتي على مجرم حرب، ومساعدته على الفرار من العدالة، وتشجيع على محاولات الإفلات من العقاب. وأبدت العصبة المغربية في “نداء” موجه إلى الهيئات والمنظمات الحقوقية في إسبانيا، استغرابها “للتعامل السياسوي” للحكومة الاسبانية مع قضية مثول زعيم”البوليساريو” أمام القضاء، “وإمعانها في إهانة القضاء وتشويه سمعة الفعل الحقوقي الاسباني”.
